في لقاء تلفزيوني مع الاعلامي محمد السيد ضمن برنامج خط شروع السيد حسن توران يكشف نقاط مهمة حول دور المكونات الاخرى في تهميش هوية التركمان
– هناك تعمد في اقصاء التركمان سياسياً.
– غاب التركمان في كابينة عبد المهدي والسوداني.
– لا يوجد رأي تركماني في الكابينة الوزارية خصوصًا في ملف كركوك.
– في تحالف إدارة الدولة عندما طرحت الوضع التركماني في العراق تلقيت رداً قاسيًا.
– الإطار التنسيقي الحاكم منع منح التركمان حقوقه المشروعة في الكابينة الوزارية.
– نشيد بالدور التركي في دعم القضايا الاستراتيجية للتركمان.
– الدعم التركي موجود للتركمان ولكنه لا يرقى الى مستوى الواجب والطموح.
– تركمان العراق ضحية عدم التوافق الأمريكي التركي الإيراني.
– هناك ملفات مهمة بين العراق وتركيا، كالأمن والطاقة والمياه والاقتصاد.
– تركيز الاتراك على الملفات الاربعة اكثر من التركيز على الملف التركماني.
– نحن مواطنون عراقيون وعلى بغداد ان تنصفنا.
– كان يفترض على تركيا ان تمرس دوراً اكبر في العراق، واضعاف الدور التركي بسبب موقفها الرافض لاستخدام قواعدها العسكرية.
التركمان عانوا من النظام البائد عبر الاستيلاء على اراضيهم، وحملات الاعدام والاستهداف.
– كنا نأمل ان نفتح صفحة جديدة بعد ٢٠٠٣.
– بعض المواقف السياسية ساهمت في اضعاف الدور التركماني بعد ٢٠٠٣.
– هندسة الحكم في العراق بعد ٢٠٠٣ هو مشروع تمهيد لتقسيم البلاد.
– التقينا بـ بايدن في ٢٠٠٩ في كركوك وحينه اعلن عن مشروعه لتقسيم العراق.
Be First to Comment